فلسفة طفل صغير في *=-=-=-=...الحب...=-=-=-=*
مدخل-*_*-
هم الأقدار و الأزمنة و البشر ....
الذين يجبروننا على خط الحروف
فماذا لو كانت من بوح
برائة أزهار الربيع؟؟؟؟
ببوحه الصادق الصغير
يخط همس قلمه المرير
يبكي فقد صار القدر عسير
ذلك الطفل الصغير....
تخيل يوما أنه العصفور يطير
أنه وسط أنغام و خرير
لكن الطفل جابه أمر غريب
لكن الطفل شده القلم لقدر عجيب
لكن...
قلب الطفل سحق و دفن المسكين
فتراه يردد ببرائة تملئ الوجنتين
على ترنيم مع دموع مقلتيه الجميلتين
لما نحب؟
لما نحب؟
لما نحب؟
لما نحب؟
...........فهل من مجيب؟
تراه بابتسامته الصادقة يحادث قلمه
أيا قلمي لما لا ننزع القلب بما فيه نرميه بعيدا عنا فلا نكتب بعده الا ما يفرحنا
يا قلمي دعنا نرميه لسنا بحاجة للحب يا قلمي
....
دعنا نرميه بعيدا
لترى القلم يجف فتتخبط الكلمات متسارعة
لا تعرف طريق
ويظل السؤال معلقا
بكل برائة نرويه
لما نحب؟......فهل من مجيب؟
مخرج
يبقى الجواب هو أن الحب منا فينا
و لولاه لما استمرت الحياة ...
فالحب موجود في الجميع
و به ينبض القلب....
فترى حتى قساة القلب يحبون قسوتهم
يبقى الحب بريئ....
المشكلة في
من نحب
بقلمي
تحيتي لكم
العنقاء
(ملاحظة : أنا نزلتها من قبل ههه بس هي تبقي بقلمي ههه)